A SIMPLE KEY FOR حوار مع النخبة UNVEILED

A Simple Key For حوار مع النخبة Unveiled

A Simple Key For حوار مع النخبة Unveiled

Blog Article



الإكرام: حيث كان ياسين يهديهم نسخاً من مؤلفاته مباشرة بعد إصدارها.

محمد سليم العوا: مرعبة طبعا وهي حقيقية للأسف حقيقية لأن دي كلها وقائع قضائية ثابتة، القضيتان اللي أشار لهما..

ده مش جواب السؤال، ده بيعلم فساد المخ، ده مش بيعلم السؤال غلط ده بيعلم عدم الترتيب المنطقي للإجابة على السؤال. كذلك هؤلاء المثقفين، حتى القش مش موجود.

لم تكن جهود بناء جماعة ومدرسة العدل والإحسان لتؤتي أكلها لولا توفر محضن اجتماعي صابر هو أهل بيت ياسين؛ زوجه وأبناؤه وأصهاره، حيث كانوا سنداً قوياً لدعوة عبد السلام ياسين في جميع المراحل واللحظات الحاسمة؛ في الاعتقال والسجن والحصار والإقامة الإجبارية، في احتضان المؤمنين والمؤمنات وعامة الزائرين والضيوف، سواء في اللقاءات العامة والخاصة أو في الزيارات التي لم تنقطع يوماً طيلة عقود، كانوا وما زالوا ذوي الفضل على ولادة دعوة العدل والإحسان وتطورها واستمرارها.

أحمد منصور (مقاطعا): أشكرك يا أستاذ حسين أنت أثرت أشياء أشكرك شكرا جزيلا. أثار أشياء مرعبة إذا كانت حقيقية.

لقد ثبت أن الاستبداد والقمع ومختلف الممارسات الديكتاتورية؛ وسيادة علاقة متوترة يشوبها الحذر والشك بين الأنظمة الحاكمة ومختلف الفاعلين والنخب السياسية؛ تسهم بصورة ملحوظة في القضاء على روح الاعتدال والتسامح والحوار داخل المجتمع؛ الأمر الذي يطرح مخاطر وتحديات كثيرة على الدولة والمجتمع.

أما سؤالك هل هذه نهاية التفكير المنهاجي، فأقول لك كلا ثم كلا. فما كان قصدي ولا ينبغي أن يكون قصدي أن أقف حجر عثرة أمام أي كان، الآن وبعد الآن، فأمنعه من التفكير الحر في ما فيه مصلحة الناس، في ما فيه مصلحة المسلمين فرادى وجماعة. ما كان لي وما يكون لي وما ينبغي أن أزعم للناس وأن أدعوهم هلموا، اتخذوا هذا الفكر وثنا، وقفوا عنده وتحجروا، فأنا أقصد عكس هذا. وإن الرجل الذي يحدث نفسه بأن يتخذ فكره مرجعاً دون ما قال الله وقال رسول الله، وأن يقال بعد موته، لقرون أو لسنوات أو لما شاء، قال المصنف رحمه الله، ونقف عندما قاله المصنف، هذا رجل متحجر ميت قبل أن يحشر في قبره. فأنا أرجو الله عز وجل وأسأله جلت عزته أن تكون هذه القواعد التي بسطتها في متناول الجميع، يؤخذ منها ويترك حسب الوقت وحسب الظرف، حسب الزمان وحسب المكان.

كنتُ قد شارفت الأربعين عندما تداركني الرؤوف الرحيم بالمؤمنين بهَبة ويقظة، فهام الفؤاد، وغلب التفكير في المبدأ والمعَاد، فوجدتني محمولاً على الطلب مدفوعاً إليه. كيف السبيل إليك يا رب؟ وعَكفت على كتب القوم، فما منهم إلا من صرفني للبحث عن الرفيق قبل الطريق. بِمن أَستنجد يا رب غيرك؟ وشككت وترددت: أَهُو شرك مع الله؟ لكنني بَعد أن استغرقْت في العبادة والذكر والمجاهدة والتلاوة زماناً، تبيّنتُ أن طلب ما عند الله هو حوار مع النخبة غير طلب وجه الله. الأعمال الصالحة إن كان فيها الإخلاص وقَبِلها الحنان المنان تُنيل الجنان.

ورغم ما ذكر من مؤشرات إيجابية، هناك نقاط هامة ينبغي التوقف عندها:

ثالثتها الرسائل التي كان يتلقاها ياسين من مسئولي الجماعة وبعض أعضائها، ومن الشخصيات العلمية والدعوية والسياسية من المغرب وخارجه.

كان ذلك القرار أداة مهمة لتنفيذ خطة أميركية لاختراق المجتمع السوداني، وتغيير هويته عبر وسائل ناعمة، وهي الخطة التي ساهمت مع عوامل أخرى في إشعال حرب تتواصل منذ أكثر من عام، وتتمدد أفقيًا ورأسيًا، معرضة وحدة البلاد ومستقبلها لخطر انقسام وشيك.

.) والموضوعية (الإمكانيات الاقتصادية والعلمية والوظيفية..) التي تجعل النخبة - باعتبارها أقلية - تتحكم في فئات عريضة من المجتمع.

الصبر: ذكر الأستاذ حسن قبيبش أنه حضر مجلساً للإمام زاره فيه بعض الأساتذة الجامعيين، وكان متعباً، ورغم ذلك حاورهم وطرحوا عليه مجموعة من الأسئلة وهو يجيب ويبتسم للجميع لأزيد من ساعة، وبمجرد انصرافهم تمدد المُرشد من العياء، ولم يلحظ أحد من الحضور عياءه وتعبه.

محمد سليم العوا: فوضى، وتحاول تجد أين قال هذا الكلام، لا تجد له أساسا وده بيحصل يعني بصورة أنا آسف أقول بصورة شبه دورية لتحطيم رمز وراء رمز يا أخ أحمد.

Report this page